وأفاد الوزير، وفق بلاغ لوزارة الصحة، خلال مشاركته في افتتاح فعاليات الملتقى العلمي الأول للجمعية التونسية للبحوث في مجال المناعة الورمية الذي التأم بتونس العاصمة، بأن هذا القاء الذي يجمع كفاءات طبية من تونس والجزائر والمغرب وفرنسا، متخصصة في مسار علاج مريض السرطان، من شأنه أن يسلط الضوء على إحدى التقنيات العلاجية المجددة التي ترتكز على تحفيز جهاز المناعة لمقاومة الخلايا السرطانية.
كما ثمّن الوزير دور الجمعيات العلمية والمجتمع المدني في تحقيق أهداف الإستراتيجيّة الوطنية لمكافحة السرطان للحد من نسب الإصابات والوفيات وتوفير العلاج والإحاطة بالمرضى.