وقالت ماري ابنة فيليب مونغيو، إنه كان ميتا دماغيا بعد الاعتداء عليه في بلدة بايون جنوب غربي فرنسا، نهاية الأسبوع الماضي، وتوفي في المستشفى الجمعة بعدما قررت عائلته وقف أجهزة الإنعاش.

وأضافت ماري لوكالة “فرانس برس”: “قررنا أن نفصله عن أجهزة الإنعاش وأيدنا الاطباء في ذلك”.

واتهم رجلان بمحاولة قتل في هذه القضية، وقال المدعي العام جيروم بورييه، إنه سيطلب تعديل الاتهامات بعد وفاة مونغيو.

وذكر مكتب المدعي العام أن ثلاثة أشخاص آخرين اتهموا أيضا لارتباطهم بالاعتداء، اثنان منهم بسبب عدم مساعدة شخص في حالة خطر، والثالث لمحاولة إخفاء مشتبها فيه.

المصدر: skynews arabia