مقالات مشابهة
كشف جلال الزيادي، المدير العام للمركز الوطني للنهوض بزرع الأعضاء، أن تونس تحتل المرتبة الثانية إفريقيا بعد جنوب إفريقيا في زراعة الأعضاء من موتى دماغيا، لكن الأرقام تبقى ضعيفة مقارنة بالمعدلات العالمية، حيث تسجَّل نحو 20 عملية سنويا مقابل 56 في إسبانيا، رغم وجود أكثر من 16 ألف متبرع مسجّل، مشيرا إلى أن العائق الأكبر يظل رفض عائلات المتوفين، بنسبة تراوح بين 55 و60%، رغم أن القانون يعتبر كل مواطن متبرعا ما لم يوص بالعكس، ودعا إلى تحديث الإطار القانوني الحالي الصادر سنة 1991، ومواكبة التقدم العلمي.