وكان المغرب قد عزز إجراءات المراقبة الصحية في مختلف نقاطه الحدودية سواء البرية أو البحرية أو الجوية، بعد أن سجلت جارته الشمالية إسبانيا ودول أوروبية أخرى إصابات مؤكدة بجدري القرود.