وتتولى حكومة شولتس السلطة مع آمال كبيرة في تحديث الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان في الإتحاد الأوروبي، ومكافحة تغير المناخ، لكنها تواجه تحديا مباشرا يتمثل في التعامل مع أصعب مرحلة من جائحة كورونا تواجهها ألمانيا حتى الآن.